الاثنين، 9 سبتمبر 2019

بقلم//// ناسخ الورق ////

المُتفننين في رسم لوحات الغياب لن يتوقفوا عن الرسم، ولن

 يغلقوا متاحفهم ما دمت أنت زبون دائم عندهم !!!..

#لناسخ_الورق

#مِزاجية الغياب

بقلم // علاء غريب كاتب صحفي //

{ هرطقة }

كل ما كتبته
          هرطقة
               إلا كتابًا 
                   من حبور 
               أنفاسي 
        وشم على 
صدر امرَأة 

       علاء الغريب / كاتب صحفيبقبم

x

بقلم // بيان عبد الحكيم النجار //


بقلم الأستاذة خديجة نعوم //

(ذكريات شاردة)
ــــــــــــــــــ
والنِّعم بحرِّية 
ما جاد كبريائها بصبرٍ
على جُنونيِ.. 
أزمـان

طلّقتْ أغلالي وٱرتمتْ
بمرقصِ.. النسيـان 
وفي عِراكِ الكلامِ والمشاعر
راياتٌ.. جِسـام
رفعتَ ِبذكرياتي 
فجاءت نتائجك 
بالقبول أو الرفض.. 
سيـاَّن

قلبٌ تغاضىَ وٱحتضن
لُفافة.. ثعبـان
سقى ظمأ قوافيه
زقوُّماً.. أرداه

على صبيبِ وصلِكم
أراغ مصاره
رتعَ حُمقيِ ببستان غدرٍ
وواحة.. عصيـان
ونُوحاً ٱسأل عن ضَخِّ الوريد لما
تُغِير المشاعرُ..
طوفـان

دقَّ قلبي أسفين صبره..
بلحد الحرمـان
جادت أطلالي وحاكت جِراحها..
أشجـان
كمجنونِ الحكايا طاف بقاحِلةٍ
اختزل من اليل سكونه 
ونور البدر
جاد في كُبثه..
هذيـان

صحراءُ القمعِ جثتْ 
على جثَّتي
وصارعتُ في الحب
جاثومَ.. الخذلان

غلَّف وجه الوقاحة
وٱتخذ من الحب 
مطيّة.. ٱفتِتـان
ــــــــــــــــــ
/ مسآآء الخير على الجميع.. ودمتم سالميــن يارب

بقلمـي ـــ خديجـة نعــــوم

بقلم // متولي محمد متولي //

نهاية .. أم بداية ؟!

مَركبات ٌ .. طائرات ٌ.. و سُفن

و أزيز ٌ تشتكي منه الأذن !

لا مشاعر َ .. أو أحاسيس َ هنا

لا عصافير و لا حتى فَنَن !

أمست ِ الآلات ُ تحكم ُ

والبشر ..

كالعبيد ِ وكالجواري في المدن !

أيها الفانون مثلي !

ويلكم !!

هل علمتم كم صنعتم من وثن ؟!

أضحت ِ الدنيا جحيما !

بينما ..

كان في الإمكان

أن تصبح عدن !

فالحياة كئيبة من حولنا

والنفوس تملكتها يد ُ الحَزَن

كل شيء فيها أصبح هيّنا

لا انتماء لأي دين ٍ أو وطن !!

هل تكون نهاية الدنيا غدا ؟!

أم تكون بداية الدنيا غدا ً

تأليف / متولي محمد متولي

28 / 7 / 2019 

شعور غريب // بقلم صلاح الشاعر

شعور غريب ...
عندما غبت عنّ
تركت فراغا بغيابك
ليتك ما اقتربت منّي
لا اذكر .. كيف أسرتني
كيف تمكنت منّي
كيف أجدت العزف ...
على اوتار القلب
تتألم الاوتار تهتزّ حنيناً
يبكي القلب ...
 و انت تغنّي
شعور غريب بغيابك
 كأنّه الضياع
و ذلك التيه بصحراء الصمت
مقاربا لحمرة السهر
مائلا للاتساع
قل لي ...
 كيف غيّرت نكهة الاشياء
ايّ تعويذة عشق
 القيتها على قلبي
 سحرت ما حولي
من بعد لقائك
أصبحت الالوان على هواك
و طعم الدقائق
 يكون على مزاجك
فاخضع لجبروت عشقك
و ليس عن إقتناع
كأنّما النبضات تجبرني
على ذكراك
فاقول لها سمعا و طاع
شعور غريب
يجعلني مسلوب الارادة
لا .. و لا بتجنّي
حين أخبرك
إنّك قربي دوما ..
و ان لم تزرني
شعور غريب بغيابك .. كأنّي
سقطت بفوهة الصمت
حين احاول الصراخ
و ما من صوت
اليك .. اليك يا طيف عنّي
يطوّقني ذكراك اعني
عجيب هواك ..
فوق مستوى الادراك
عجيب ...
 كيف أفشلت محاولاتي
بأن أنساك
كانّك محوت الاماني كلها
و جلست على عرش التمنّي

الاثنين، 8 أكتوبر 2018

من هذا وذاك (فارس من الأمس)

من هذا او ذاك...نكتسب التجارب...
تجارب الحياة عديدة...نعم
من هاته و تلك.....نكتسب الالم...
الام الحياة عديدة .....نعم
من هنا وهناك...نكتسب الجمال
مشاهد الحياة عديدة ....نعم ونعم
.....فارس

مناجاة 🖊 حمزه راضي الفريجي

مناجاة في التيه المترامي ،،، في عينيك السوداوين ،،، الضوء يتباعد !! ينفذحافيا وعاريا !! إلا ما رحم ربي ،،، أناجي الأمل المعقود في هامتي أمسد...