_______________ تتلبسني الريح
ويسكُنُني الشرودُ بكلِ ما يدورُ بي ،
كأني على بعد المدار
أستَجدي الشهيقَ أن يجدفَ برئتيَّ ويعيدَني للصحو،
لكن الظلامَ يختبئُ في أنفاسي،
و الفجرَ يداهمُ الزفيرَ بيقظَتي
من سرقَ أحلامي!!!؟
واختزلَ الصمتَ بضجةِ آلامي!!!؟
أنسخُ من كلِ يومٍ حلماً يُصَليه الصباح،
وأبسطُ راحةَ يَدي للمطرِ العتيق،
فلا تسرقُ أصابعي وترحلُ ببراءةِ ساعاتي.
أملِكُ تَفاصيلي
وما بقيَ من أناي،
وأسبرُ وجعي على أطولِ وريد.
و يرتد نبضي فيُنكِرُني
رغمَ أني أسترقُ السمعَ من خلفِ الموتِ،
لأشبِعَ جوعَ الحقيقةِ بلا جشعِ اللامبالي...
دجى سالم
ويسكُنُني الشرودُ بكلِ ما يدورُ بي ،
كأني على بعد المدار
أستَجدي الشهيقَ أن يجدفَ برئتيَّ ويعيدَني للصحو،
لكن الظلامَ يختبئُ في أنفاسي،
و الفجرَ يداهمُ الزفيرَ بيقظَتي
من سرقَ أحلامي!!!؟
واختزلَ الصمتَ بضجةِ آلامي!!!؟
أنسخُ من كلِ يومٍ حلماً يُصَليه الصباح،
وأبسطُ راحةَ يَدي للمطرِ العتيق،
فلا تسرقُ أصابعي وترحلُ ببراءةِ ساعاتي.
أملِكُ تَفاصيلي
وما بقيَ من أناي،
وأسبرُ وجعي على أطولِ وريد.
و يرتد نبضي فيُنكِرُني
رغمَ أني أسترقُ السمعَ من خلفِ الموتِ،
لأشبِعَ جوعَ الحقيقةِ بلا جشعِ اللامبالي...
دجى سالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق