السبت، 27 يونيو 2020

بسطتُ يدي للموتِ طفلًا ..

بسطتُ يدي للموتِ طفلاً فحدّقي
وردّي سنيني يا سـعـادُ ومـزّقي

فــؤادي بنــارٍ لا توسّـــط عندها
وإن جارتِ الأيّامُ يومـــاً ترفّقي

أحبّكِ في كلّ القــصــائد مؤمناً
بأنّا بيــــومٍ يا ســعـــادُ سنلتقي

أحمد عبد الرؤوف    سوريا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مناجاة 🖊 حمزه راضي الفريجي

مناجاة في التيه المترامي ،،، في عينيك السوداوين ،،، الضوء يتباعد !! ينفذحافيا وعاريا !! إلا ما رحم ربي ،،، أناجي الأمل المعقود في هامتي أمسد...