استنكار
يا قدس أسألي داعش لما لم ينصرك
ألم يدعي بالإسلام دولة وجاهزة علناً
هل جاء يحرر دولةً أستعمرت
ألم يرى إن فلسطين أغتصبت
ما بالها ذهبت لسوريا وللعراق حصراً
هل في كتاب الله قرأتها أقتل مسلماً
الله يا دولة الإسلام فاليسمع محمداً
من أين جئتم وكيف تجمعتم
أحزابا كل يوم يطلع حزب خائن نصرةً
من مدكم بالسلاح لتقتلوا دين محمداً
وأنت ياجيش الحر مبارك نلت جائزةً
لماذا لم يطلع سلاحك لفلسطين جارةً
من علمكم هذه الحرية أ دين محمداً
تبا لكم ولكل من شايعكم جئتم مفسدةً
ومضرب بيد شيطانكم عليكم لعنةً
يا أصحاب المنابر تباً لكم مني جهراً
لم تمنعوهم رقصتم للإسلام تفرقة ً
يا ويلكم من الله أنطقتم حقآ أم جهلاً
يا من نفختم ببوق الجاهلية تباً تباً
ألم تعلموا ستهدموا بيوتكم بأيديكم
صدق الله العظيم يخربون بيوتهم بأيديهم
ألم تعلموا بأن دم المسلم حرام أن يسلب
ومحمد صلوا عليه قالها عليكم خطبةَ
ياللعار وتدعون إنكم ثوار أحرار
إستغفروا ربكم واجمعوا شتاتكم من النار
فلسطين تذبح أمام أعينكم وضح النهار
هل بكم نخوة وأصالة فالنتوحد إيثار
والنأخذ لدماء إخواننا الشهداء الثار
مالكم تتجاهلون هل دخل سوريا إستعمار
أم أحللتم بجهلكم هدم الديار
هيا إن كنتم تحملون للإسلام الإنتصار
أنتم الآن على مشارف أرض الفيحاء
هل تعرفون شجرة الزيتون وفي القرآن تقرون
أنصروها هي طلبت منذ سنين لها العون
لماذا تتفرجون وتتهربون إين مصير فرعون
يامن هتكتم أعراضكم ألا لدينكم لا تبكون
إن كنتم مؤمنين وبالإسلام تنطقون
إحمو عرضكم الذي تناثر وأنتم تنظرون
اختكم تنادي أصبحت عند كل وادي
ذليلة بفضلكم يا من لا ضمير تملكون
هيا اجمعوا لهم الصدقة بعد ما كانوا مكرمون
بورك فيكم يا طغاة ..... يا ذيل شارون
أصبحتم أحذية ويمتطيكم اليهود ولهم عون
سيأتي أمر الله وتكونوا قردة وتمسخون
يا صاحب المنبر أين سجودك يا ملعون
أنصر دين محمداً وأخرج بنو صهيون
سنين في بلدانكم تاكلون وتشربون
وبوق بنو صهيون في اذانكم يصفر وتطبلون
حتى تمكنوا منكم لتقتلوا بعضكم ويضحكون
أين الرحمة التي أتى بها نبيكم يامسلمون
وأصبحنا في ديننا ... هم يفرقون ويقطعون
ويحنا أصبحنا لم نعرف بعضنا مسلمون
الأذان واحد والجميع يكبرون
هل تسمعون هل تعلمون لا بالجنة تحلمون
ألم يقول الله الذي هو ربنا ألا تعقلون
بماذا تفسرون الخزي والعار أهلكم مشردون
لزنجي الزنوج حرقوا أميركا ولم يخافون
وأنتم العبيد من خيالها لحد الآن ترتعدون
كفى جهلاً نحن نستنكر كل ما تفعلون
بقلم موسى العقرب
العراق
يا قدس أسألي داعش لما لم ينصرك
ألم يدعي بالإسلام دولة وجاهزة علناً
هل جاء يحرر دولةً أستعمرت
ألم يرى إن فلسطين أغتصبت
ما بالها ذهبت لسوريا وللعراق حصراً
هل في كتاب الله قرأتها أقتل مسلماً
الله يا دولة الإسلام فاليسمع محمداً
من أين جئتم وكيف تجمعتم
أحزابا كل يوم يطلع حزب خائن نصرةً
من مدكم بالسلاح لتقتلوا دين محمداً
وأنت ياجيش الحر مبارك نلت جائزةً
لماذا لم يطلع سلاحك لفلسطين جارةً
من علمكم هذه الحرية أ دين محمداً
تبا لكم ولكل من شايعكم جئتم مفسدةً
ومضرب بيد شيطانكم عليكم لعنةً
يا أصحاب المنابر تباً لكم مني جهراً
لم تمنعوهم رقصتم للإسلام تفرقة ً
يا ويلكم من الله أنطقتم حقآ أم جهلاً
يا من نفختم ببوق الجاهلية تباً تباً
ألم تعلموا ستهدموا بيوتكم بأيديكم
صدق الله العظيم يخربون بيوتهم بأيديهم
ألم تعلموا بأن دم المسلم حرام أن يسلب
ومحمد صلوا عليه قالها عليكم خطبةَ
ياللعار وتدعون إنكم ثوار أحرار
إستغفروا ربكم واجمعوا شتاتكم من النار
فلسطين تذبح أمام أعينكم وضح النهار
هل بكم نخوة وأصالة فالنتوحد إيثار
والنأخذ لدماء إخواننا الشهداء الثار
مالكم تتجاهلون هل دخل سوريا إستعمار
أم أحللتم بجهلكم هدم الديار
هيا إن كنتم تحملون للإسلام الإنتصار
أنتم الآن على مشارف أرض الفيحاء
هل تعرفون شجرة الزيتون وفي القرآن تقرون
أنصروها هي طلبت منذ سنين لها العون
لماذا تتفرجون وتتهربون إين مصير فرعون
يامن هتكتم أعراضكم ألا لدينكم لا تبكون
إن كنتم مؤمنين وبالإسلام تنطقون
إحمو عرضكم الذي تناثر وأنتم تنظرون
اختكم تنادي أصبحت عند كل وادي
ذليلة بفضلكم يا من لا ضمير تملكون
هيا اجمعوا لهم الصدقة بعد ما كانوا مكرمون
بورك فيكم يا طغاة ..... يا ذيل شارون
أصبحتم أحذية ويمتطيكم اليهود ولهم عون
سيأتي أمر الله وتكونوا قردة وتمسخون
يا صاحب المنبر أين سجودك يا ملعون
أنصر دين محمداً وأخرج بنو صهيون
سنين في بلدانكم تاكلون وتشربون
وبوق بنو صهيون في اذانكم يصفر وتطبلون
حتى تمكنوا منكم لتقتلوا بعضكم ويضحكون
أين الرحمة التي أتى بها نبيكم يامسلمون
وأصبحنا في ديننا ... هم يفرقون ويقطعون
ويحنا أصبحنا لم نعرف بعضنا مسلمون
الأذان واحد والجميع يكبرون
هل تسمعون هل تعلمون لا بالجنة تحلمون
ألم يقول الله الذي هو ربنا ألا تعقلون
بماذا تفسرون الخزي والعار أهلكم مشردون
لزنجي الزنوج حرقوا أميركا ولم يخافون
وأنتم العبيد من خيالها لحد الآن ترتعدون
كفى جهلاً نحن نستنكر كل ما تفعلون
بقلم موسى العقرب
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق