الاثنين، 22 يونيو 2020

لأنك أنا ..

لأنك أنا

أتمدد في وريدك

لأكون أول من يطرق

 نافذة قلبك

ذات وله

أصهل الحلم  مدى ..

 أشرق من زيف

عينيك البحر

موجة  تعشق

حنانك

هدوءك

 جنونك

 تتمرد

على مرايا خدك

 تروض شفاه الوجد

لرقصات القبل

ترى ماذا حل

 بأهداب الشمس  ..!

  مشطها الغياب

فطال كحلها

حتى انحنى الشوق

في  أجفان السراب
                     وما اهتدى   ..!

قمر بيروت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مناجاة 🖊 حمزه راضي الفريجي

مناجاة في التيه المترامي ،،، في عينيك السوداوين ،،، الضوء يتباعد !! ينفذحافيا وعاريا !! إلا ما رحم ربي ،،، أناجي الأمل المعقود في هامتي أمسد...