الجدار المكسور يتنفس على معزوفه ناي قديم تشقق بخدوش السنوات المرهقه من فوضى الفصول
يتماسك ليحمل أقدام الكنار المتنصت لحكايات الذمان
يحتضن زهره بريه وكنزه صوفيه تصرخ في فضاء ات الصدى تستجدي حضور الشتاء -
نقوشات فرعونيه تبكي توابيت تجاهلتها الروايات قست عليها الاغفال
وحكايات عشق قديم مكتوبه على سطح الأمنيات تساقطت أسنانه توكا على عصا منخوره بالنسيان
جدار يحمل حروف تخطاها الذمن وعطر ينهار خلف نسايم الارتحال -
فلا خيار إلا الارتحال إلى عوالم توثق على دفتر الحاضر حكايات جديده باقدار مجهوله
ساره سراج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق