حقيقتي فيك______
على قيْدِ قلقٍ
والمسافةُ بيننا نبضُ لهفةْ
يقيني يومضُ بعينِ الوَهم،
وغموضُ أذكارٍ تنهشُ ظُلمةَ الليل،
مهابةُ المواكبِ تُدهشُ احتضارَ الكلمة،
بِطُولِ مَن لا قامةَ لَه على أرصفةِ البكاءِ
دمعٌ يلتقطُ ما شحَ من النوم،
أَبحثُ عن البابِ الكبيرِ الذي يَأوي الهروبَ،
ورياحُ حنيني تطرقُ الممرَ الذي لا يطمئنُ للسرعة،
وهم ٌ بهيئةِ الدفءِ العتيقِ
وموقدٌ يتقدُ بالنسيان،
موؤودةٌ تلك النصوصُ التي لا تشبهني،
تسألُ عن الخلاص!!!!؟
الخلاصُ هناك في السطرِ الذي لم أَكتُبْه ،،،،،،
دنيا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق