أخبرني إن كان دربك غير دربي...
فاالورد رغم شوكهِ عشقي
اخبريني عن نهاية قصتك....
فاالبدايات رائعةٌ كروعة أمسي
ومستهل حديثنا كان سلامٌ ....
فهل ياترى كان ذلك يكفي
سالتني فاجبتُ بإيجاز ولكن....
كان حديثك سعادة نفسي
لا ادري أكان لزاماً ان تقنعني....
بأنك موجود في خيالي وهمسي
حال الورد كما انتي مذهلةٌ....
انيقةٌ بذوقك وقامتك تُلهي
ومحاولاتُ عيناك الإيقاع بي....
كمحاولات الإغتيال الفاشلة لو تدري
ويضل جرحك غائرٌ في قلبي.....
والليل طويل وهمك معي يُمسي
....../بشير المحسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق