شمسُ بغداد...
كلما يولد فجر
جديد...
تولد آمال ..وامنيات
ليذهب عن
بغداد
الحزن...
وتغتسل بماء دجلة
من كل
درن...
وتصدح الحناجر
ولى زمن
المحن...
وتشرق شمس بغداد
الدافئه
تطهر الارواح من
آثار
الفتن
وتحلق النوارس على
شواطئ سيدة
المدن...
هاهو الشعر يعانق
الفن
والأدب...
في ساحاتها يعاود
الأطفال
اللعب
بغداد ترتدي فستان
فرح
وعرس
تلفظ الغرباء
وبضيوفها مرحبةً
اليوم وغداً
وامس...
.........
إسماعيل جبير الحلبوسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق