ليال سعدى الليله 3
قل للنأي أن كف أنين ودع
وأصمت عن حزنك واقلع
قل لصوت الجرس يتريث
اذا ما راهب للاجرس قرع
وتوسل بعين بساعة نوى
أنها بلا ملح تذرف الادمع
أن ساعة النوى ياصاحبي
لميت و كانه للنشور يفزع
دنوت من سعدى حد الوله
وابتعدت تركت جرحا مؤجع
الحب ولهفته افنان وانت
على فنن لي يوما لم تقع
الحب ارجوحة المدى وانت
بارجوتي ابدا ترؤي تسمع
باذن روحي التي صمت عن
سوى صوت نغمك الساطع
كما النور يتجول بالمجرات
عطر عبق والنور الاضوع
يرصف نجوم حياتي رصفا
متقنا ليكن الجمال المشع
ويوجد جمال بذاتي يعانق
الجلال فكنت انت الاسطع
من نور البهاء الذي اوجد
الحروف لاجلك غناء وسمع
وابتدع الاساطير والقصص
اوجد الغناء الحزين واخترع
بروحي سعاد تتأرجح كما
طفلة لظفائرها جنون بدع
لخصل شعرها سحر بلا
تعويذه غجرية ترمي ودع
ترسم بالرمال خطوط قدر
لاينجو منه بطلا او اشجع
حروبا شرسات الهزيمة
فيها نصرا وغنيمة تلمع
كما نجوم السماء سهدا
او كما شمس بنور تسطع
سعاد وحنين كما الحمم نار
اشواقي زمهريرا بي تربع
الابد منذ الازل ينث الملح
على جرح يجمع الالم اجمع
وكاني لوحدي هاهنا وعن
الاخرين يتريث عنهم ويمتنع
كاني وحدي قد احببت مفرد
حبيبا الفرد جمالا بل اروع
سرح فكري يوما بملامحك
فرسمتك لوحة هي تسع
كل الالوان واخترعت الوان
اخرى لم توجد وكنت أﻷبدع
تفصيلة بلوحتي حتى من
الفصول التي انت لهن اشرع
يسافرن بين امواج السنين
يملاءن الحياة جمالا لاذع
بل انك الاينع حتى من ثمر
رئيان به الحياه انت الاينع
وقصصت يوما للمدى قصة
فكنت انت اسطورتي الابدع
وابحرت بخرافة بلا سفن
بين الجن والانس كنت اقذع
بعتاب ولوم وحسدا لم تكف
بي الايام وسعاد حزنا ووجع
لبست ثياب العري بك جنونا
ان المجنون رجلا لروحه ودع
بحب ماالامس شئيا الاوتقدس
ك ناقوس مس راهبا فهلع
لصومعة وجانب الخلق بعدا
ومن حبيب الروح قرب تمتع
خالد السعداوي.....
قل للنأي أن كف أنين ودع
وأصمت عن حزنك واقلع
قل لصوت الجرس يتريث
اذا ما راهب للاجرس قرع
وتوسل بعين بساعة نوى
أنها بلا ملح تذرف الادمع
أن ساعة النوى ياصاحبي
لميت و كانه للنشور يفزع
دنوت من سعدى حد الوله
وابتعدت تركت جرحا مؤجع
الحب ولهفته افنان وانت
على فنن لي يوما لم تقع
الحب ارجوحة المدى وانت
بارجوتي ابدا ترؤي تسمع
باذن روحي التي صمت عن
سوى صوت نغمك الساطع
كما النور يتجول بالمجرات
عطر عبق والنور الاضوع
يرصف نجوم حياتي رصفا
متقنا ليكن الجمال المشع
ويوجد جمال بذاتي يعانق
الجلال فكنت انت الاسطع
من نور البهاء الذي اوجد
الحروف لاجلك غناء وسمع
وابتدع الاساطير والقصص
اوجد الغناء الحزين واخترع
بروحي سعاد تتأرجح كما
طفلة لظفائرها جنون بدع
لخصل شعرها سحر بلا
تعويذه غجرية ترمي ودع
ترسم بالرمال خطوط قدر
لاينجو منه بطلا او اشجع
حروبا شرسات الهزيمة
فيها نصرا وغنيمة تلمع
كما نجوم السماء سهدا
او كما شمس بنور تسطع
سعاد وحنين كما الحمم نار
اشواقي زمهريرا بي تربع
الابد منذ الازل ينث الملح
على جرح يجمع الالم اجمع
وكاني لوحدي هاهنا وعن
الاخرين يتريث عنهم ويمتنع
كاني وحدي قد احببت مفرد
حبيبا الفرد جمالا بل اروع
سرح فكري يوما بملامحك
فرسمتك لوحة هي تسع
كل الالوان واخترعت الوان
اخرى لم توجد وكنت أﻷبدع
تفصيلة بلوحتي حتى من
الفصول التي انت لهن اشرع
يسافرن بين امواج السنين
يملاءن الحياة جمالا لاذع
بل انك الاينع حتى من ثمر
رئيان به الحياه انت الاينع
وقصصت يوما للمدى قصة
فكنت انت اسطورتي الابدع
وابحرت بخرافة بلا سفن
بين الجن والانس كنت اقذع
بعتاب ولوم وحسدا لم تكف
بي الايام وسعاد حزنا ووجع
لبست ثياب العري بك جنونا
ان المجنون رجلا لروحه ودع
بحب ماالامس شئيا الاوتقدس
ك ناقوس مس راهبا فهلع
لصومعة وجانب الخلق بعدا
ومن حبيب الروح قرب تمتع
خالد السعداوي.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق