أتوسدُ الأفقَ
واقطفُ الوسَنَ المُعطَّرَ
من بينِ شفاهِ الكونِ
كغريزةِ أمٍّ تهزُّ سريرَ نعاسِها
وتُحِيكُ نسيجَ دفئِها الحالمِ
راقصةً بِحُنُوِّ اللحظةِ
إشراقةَ روحٍ
تجتاحُني كلما غُصْتُ بي
أو مُحلِّقةً في السماءِ الغافيةِ
على كتفِ التمني...
أتوقُك كغفواتٍ
وارغبُ في صياغةِ فصولي...
بين حلمي وبين حافةِ البدايةِ
أعودُ بخُفَّيْ الوجدِ
ومِن طوقِ الحُنوِّ الذي على فِطرةِ
التشهي.....
دجى سالم
واقطفُ الوسَنَ المُعطَّرَ
من بينِ شفاهِ الكونِ
كغريزةِ أمٍّ تهزُّ سريرَ نعاسِها
وتُحِيكُ نسيجَ دفئِها الحالمِ
راقصةً بِحُنُوِّ اللحظةِ
إشراقةَ روحٍ
تجتاحُني كلما غُصْتُ بي
أو مُحلِّقةً في السماءِ الغافيةِ
على كتفِ التمني...
أتوقُك كغفواتٍ
وارغبُ في صياغةِ فصولي...
بين حلمي وبين حافةِ البدايةِ
أعودُ بخُفَّيْ الوجدِ
ومِن طوقِ الحُنوِّ الذي على فِطرةِ
التشهي.....
دجى سالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق