نبضي لا زالَ عالقًا بدربـِكَ
يحفظُ إيقاعَ خطواتي ______________
أكتبُ عنكَ كي أُفرِغَ نفسي منكَ
وكلما كتبْتُ امتلئ بكَ اكثر
نسيتُ أنْ اكبرَ معكَ
ولمَّا اضفْتُ عمري لعمرِكَ كان الحاصلُ انت،
كلما اقتربْتُ، اخرجُ مِن ثيابِ بشريَّتي
أُحلِّقُ بعينيك،
صمتيَ الثرثارُ يُحَدِّثُني
والشوقُ يزيدُ في خطوطِ الطولِ كلما كتَبْتُ
والفاصلةُ لهفاتٌ مؤكَّدةٌ،
وإشاراتُ التعجبِ حنينُ
اهدابي،
هي مَن تُقيمُ الحدَّ على خجلِك،
وسكوتي يشنقُ ترددَك،
الحُبُّ هناك ميلادُ لحظةٍ وموتُ اخرى،
هل أواسي نفسي ام اعزيك؟؟!!
هل بقي لك شيئٌ مِن أيِّ شيء!!!؟
وعادةٌ تمارسُ بها الطقوسَ في قهوتِك؟؟
تتنقلُ بي مِن حلمٍ الى حلم، وتبترُه على ديدنِ مَن يحبُّ أناه.
شقَقْتُ قلبي مناديةً: مَن يدخله فهو آمن، دخلوا جميعُهم
فناديت واقفًا على عتبتِه إذهبوا فأنتم الطلقاء.
حُبُّك محرمٌ ما كان عليَّ أنْ أقربَه،
حتى لو خصفتُ كلَّ شجرِ الأرضِ ما استطعت أن أواري اشتياقي،
انا صَدَقَتُك الجاريةُ
فلا تبعثِرْني،
هل تحتملُ بكاءَ ظِلِّ صبري؟؟!!
هل بدأ الشكُّ يورقُ في قلبِك؟؟!!
ما الذي كنتَ تخافُ أن توقظَه؟ :
توقعاتي أمْ فضولَك؟
لقدخلعْتَ ذاكرتَك عند اعتابِ أولِ نظرةٍ
ولذْتَ بالصمت~~
دجى وسلم
يحفظُ إيقاعَ خطواتي ______________
أكتبُ عنكَ كي أُفرِغَ نفسي منكَ
وكلما كتبْتُ امتلئ بكَ اكثر
نسيتُ أنْ اكبرَ معكَ
ولمَّا اضفْتُ عمري لعمرِكَ كان الحاصلُ انت،
كلما اقتربْتُ، اخرجُ مِن ثيابِ بشريَّتي
أُحلِّقُ بعينيك،
صمتيَ الثرثارُ يُحَدِّثُني
والشوقُ يزيدُ في خطوطِ الطولِ كلما كتَبْتُ
والفاصلةُ لهفاتٌ مؤكَّدةٌ،
وإشاراتُ التعجبِ حنينُ
اهدابي،
هي مَن تُقيمُ الحدَّ على خجلِك،
وسكوتي يشنقُ ترددَك،
الحُبُّ هناك ميلادُ لحظةٍ وموتُ اخرى،
هل أواسي نفسي ام اعزيك؟؟!!
هل بقي لك شيئٌ مِن أيِّ شيء!!!؟
وعادةٌ تمارسُ بها الطقوسَ في قهوتِك؟؟
تتنقلُ بي مِن حلمٍ الى حلم، وتبترُه على ديدنِ مَن يحبُّ أناه.
شقَقْتُ قلبي مناديةً: مَن يدخله فهو آمن، دخلوا جميعُهم
فناديت واقفًا على عتبتِه إذهبوا فأنتم الطلقاء.
حُبُّك محرمٌ ما كان عليَّ أنْ أقربَه،
حتى لو خصفتُ كلَّ شجرِ الأرضِ ما استطعت أن أواري اشتياقي،
انا صَدَقَتُك الجاريةُ
فلا تبعثِرْني،
هل تحتملُ بكاءَ ظِلِّ صبري؟؟!!
هل بدأ الشكُّ يورقُ في قلبِك؟؟!!
ما الذي كنتَ تخافُ أن توقظَه؟ :
توقعاتي أمْ فضولَك؟
لقدخلعْتَ ذاكرتَك عند اعتابِ أولِ نظرةٍ
ولذْتَ بالصمت~~
دجى وسلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق