أعترفُ لكِ
بأنني كُنْتُ مَعكِ
عاشِـقٌ مُمِّـل
وَإِنِّي فَشَلتُ في الإحتفاظُ بكِ
لِفَتْرةٍ أطول
وإنّْي رفَضتُ التَلَوِن بِكيّدِهم !
وَلم ارتَدي لكِ
القناع الأَجمل
لَم اتلاعَب بِنَبراتِ صوتي
وَلَم أُمارس مَعَكِ خُبثَ الرجولة
كُنْتُ لكِ كُحلَ عيّنٍ
كُنْتُ لجيدُكِ قطرةُ عِـطـر
أعترفُ لكِ
بأَنَّني كُنْتُ مَعكِ
عاشِـقٌ مُمِّـل
يهدُرَ العُمرَ اهتماماً
ينزفُ الروح صبر
أعترفُ لكِ
بأَنَّني كُنْتُ مَعكِ
عاشِقٌ مُغَفل
يثور غضباً لو لمح طيفُكَ في العيون
وأنْتِ منهمكةٌ بحماقاتكِ بين هذا وذاك
باحثةٌ بين رُكام اليأس
عن بقايا امل
ظنّنْتُ أنَّ الصِدقُ في الحكايةِ
يَكْفـي
وأنَ النَقــاءَ في الحكايةِ
يَكْفــي
وأنَ الوفاء في الغِيـابِ
يَكْفــي
كثُرت معكِ ظنوني
وبكِ قد خابَ ظني
كَتْبْتُ إِليِّكِ تَحتَ المَطر
وهذا كتابي بجُرحهِ الخائبَ قد إبْتَل
:
#اخرالفرسان
ادم الحديثي
بأنني كُنْتُ مَعكِ
عاشِـقٌ مُمِّـل
وَإِنِّي فَشَلتُ في الإحتفاظُ بكِ
لِفَتْرةٍ أطول
وإنّْي رفَضتُ التَلَوِن بِكيّدِهم !
وَلم ارتَدي لكِ
القناع الأَجمل
لَم اتلاعَب بِنَبراتِ صوتي
وَلَم أُمارس مَعَكِ خُبثَ الرجولة
كُنْتُ لكِ كُحلَ عيّنٍ
كُنْتُ لجيدُكِ قطرةُ عِـطـر
أعترفُ لكِ
بأَنَّني كُنْتُ مَعكِ
عاشِـقٌ مُمِّـل
يهدُرَ العُمرَ اهتماماً
ينزفُ الروح صبر
أعترفُ لكِ
بأَنَّني كُنْتُ مَعكِ
عاشِقٌ مُغَفل
يثور غضباً لو لمح طيفُكَ في العيون
وأنْتِ منهمكةٌ بحماقاتكِ بين هذا وذاك
باحثةٌ بين رُكام اليأس
عن بقايا امل
ظنّنْتُ أنَّ الصِدقُ في الحكايةِ
يَكْفـي
وأنَ النَقــاءَ في الحكايةِ
يَكْفــي
وأنَ الوفاء في الغِيـابِ
يَكْفــي
كثُرت معكِ ظنوني
وبكِ قد خابَ ظني
كَتْبْتُ إِليِّكِ تَحتَ المَطر
وهذا كتابي بجُرحهِ الخائبَ قد إبْتَل
:
#اخرالفرسان
ادم الحديثي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق