زمجرة الـوهــاد
تصرخ في جوف الأرواح
منذ ألف سنة ونيف
تفتح وسط الأفئده
كـوة تـشـرق
منـهـا خيـوط الأمل
كزوبعه في فنجان
تطفو أحلامهم وتعود تتلاشى
مع غــروب الأمـس الراحل
كفراشة تدور حول ألسنة اللهب
حتى أحترقت أجنحتها
يغـرس الجوع خنجر الفـقـر فيهم
فتنزف أرواحهم قطرات من أنين
يسيل لعاب القهر من أفواههم
كأشواك فوق جسد صبيه
كأغتصاب البرد لجسد عارٍ
كشفاه مطيعه تئن بصمت
أرواحهم تمردت على قلوبهم
الطاهره
فرسم البغاء خطوطه على
ملامح وجه لم يبع الفضيلة يوماً
لولا أيادي الزيف
التي صافحت ضحكاتهم البريئه
يطوف الظلام حول جدار
أرواحهم المهدومه
فيجتث من جذور الغياب
عبرات ساكنه
عيون تفتحت في صحراء الفقد
يسيل من أهدابها الدم
شـفـاه تـخـطـف الكلـمـات
من أفواه المجانين
وتردد متى أتوقف عن سرد الجحيم
الأرواح المتمرده ،،،،، مايا وليد البيجاوي
تصرخ في جوف الأرواح
منذ ألف سنة ونيف
تفتح وسط الأفئده
كـوة تـشـرق
منـهـا خيـوط الأمل
كزوبعه في فنجان
تطفو أحلامهم وتعود تتلاشى
مع غــروب الأمـس الراحل
كفراشة تدور حول ألسنة اللهب
حتى أحترقت أجنحتها
يغـرس الجوع خنجر الفـقـر فيهم
فتنزف أرواحهم قطرات من أنين
يسيل لعاب القهر من أفواههم
كأشواك فوق جسد صبيه
كأغتصاب البرد لجسد عارٍ
كشفاه مطيعه تئن بصمت
أرواحهم تمردت على قلوبهم
الطاهره
فرسم البغاء خطوطه على
ملامح وجه لم يبع الفضيلة يوماً
لولا أيادي الزيف
التي صافحت ضحكاتهم البريئه
يطوف الظلام حول جدار
أرواحهم المهدومه
فيجتث من جذور الغياب
عبرات ساكنه
عيون تفتحت في صحراء الفقد
يسيل من أهدابها الدم
شـفـاه تـخـطـف الكلـمـات
من أفواه المجانين
وتردد متى أتوقف عن سرد الجحيم
الأرواح المتمرده ،،،،، مايا وليد البيجاوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق