في غمرة مايحدث من فوضوى الافعال وتمدد الظلام يستبيح حتى الظلال مددت دلوي ببئر الروح لاخرج يوسفها وانزع عنه قميصه لارد عين يعقوب روحي لتفرح زيلخا النفس وترتكب روعونتها القصوى فيزجرها عزيز العقل ثم يرضخ لحكمها بعدما تشهد نسوة الحواس ويولج يوسفي المسكين بسبب حسنه اللاطبيعي بسجن الجسد حتى حين
ولكن ضمير ملكي رئ رؤيا ان سنين الاشواق كثر يردفهن عجاف الحنين سنين طوال فيطلب معبر لاضغاث احلامه فيطلق يوسفي ليعبر للضمير رؤياه
ان اشواقك لسعدى خبل
وحنينك غمام بالنار هطل
فلزم يسار صدرك بميناك
وانزع رداء الروح واثمل
وضج بهذا المدى سفرا
وهئ روحك جنونا تحجل
ان الخمور بجوف الدنان
لاتستحي رقصا فلا تخجل
وكن هنا بكل وقتا نأي
واعزف الامك خوفا ووجل
ان المنايا بالعشق ليس
موتا تاكد وانها ليس أجل
انها ولاده لحياة خالده
بملامح سعدى بل اجمل
ملكتك مصري وكل مصر
فاحكم كما شئت وافعل
سافر او اقم انك لحرا
انفق مابها او انك تبخل
سعدى وليال الالاف لها
عتمة بروحي اظلم ليل
ونهارات قلقها لي مدى
وشروق الشمس لهاظل
لعينيها نزف جروحي ثر
وذرفات بالدم هي مقل
وامنياتي كلها انها تكن
بروحي ابدا كما هي ازل
هي هنا قبل كل الاشيئاء
بل انها كانت قبل القبل
ولسعدى بروحي اخبار
اواخر هن وهن لي اوائل
احببتها والحب لم يوجد
واحبها والحب يكن زائل
حتى الرياح تقف ان هي
حظرت اجلال بل اجل
حتى المدى يتقلص ان
سعدى اشارت ب أنمل
فكيف بي وانا عاشق
مسكين اسكن الخبل
واتيئه بمنافي اللامساس
واهدم اوطاني بمعول
بكيت سعدى حتى البكاء
وتعبت حد التعب لا كلل
وفزت بروحي حين احببت
فانا الازل والابد ولا ملل
وان صدت وهجرت وكانت
بروحي جنون النار تحتفل
وانها لحفيف صوت الوله
وانها لخضل الدهشة رفل
اكس احمر
ولكن ضمير ملكي رئ رؤيا ان سنين الاشواق كثر يردفهن عجاف الحنين سنين طوال فيطلب معبر لاضغاث احلامه فيطلق يوسفي ليعبر للضمير رؤياه
ان اشواقك لسعدى خبل
وحنينك غمام بالنار هطل
فلزم يسار صدرك بميناك
وانزع رداء الروح واثمل
وضج بهذا المدى سفرا
وهئ روحك جنونا تحجل
ان الخمور بجوف الدنان
لاتستحي رقصا فلا تخجل
وكن هنا بكل وقتا نأي
واعزف الامك خوفا ووجل
ان المنايا بالعشق ليس
موتا تاكد وانها ليس أجل
انها ولاده لحياة خالده
بملامح سعدى بل اجمل
ملكتك مصري وكل مصر
فاحكم كما شئت وافعل
سافر او اقم انك لحرا
انفق مابها او انك تبخل
سعدى وليال الالاف لها
عتمة بروحي اظلم ليل
ونهارات قلقها لي مدى
وشروق الشمس لهاظل
لعينيها نزف جروحي ثر
وذرفات بالدم هي مقل
وامنياتي كلها انها تكن
بروحي ابدا كما هي ازل
هي هنا قبل كل الاشيئاء
بل انها كانت قبل القبل
ولسعدى بروحي اخبار
اواخر هن وهن لي اوائل
احببتها والحب لم يوجد
واحبها والحب يكن زائل
حتى الرياح تقف ان هي
حظرت اجلال بل اجل
حتى المدى يتقلص ان
سعدى اشارت ب أنمل
فكيف بي وانا عاشق
مسكين اسكن الخبل
واتيئه بمنافي اللامساس
واهدم اوطاني بمعول
بكيت سعدى حتى البكاء
وتعبت حد التعب لا كلل
وفزت بروحي حين احببت
فانا الازل والابد ولا ملل
وان صدت وهجرت وكانت
بروحي جنون النار تحتفل
وانها لحفيف صوت الوله
وانها لخضل الدهشة رفل
اكس احمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق