يسير واقعنا كما هو المفروض
وأنا لا وقت عندي لمراقبة الماضي
فلقد أسقطته من دفتر عمري المسرود
لا حيلة لي إلا أن أبقى فى ظل ثباتي
لكن عيوني تلمح نبض المستقبل
شمس تتحدى ظل الأرض المحدود
ووجود يمتلك فراغي يملأني وجود
وأنادي ياطير السماء
لا تفارق روعة النقاء
لا تبعثر الطمئنينة خلف أحلام الوقوف
فأمور بعضنا لا تسر
إن جئتنا.. حقآ تفر
خير لك عشق التخيل بالفضاء
والتقلب فى الهدوء والصفاء
أن تعانق الأمل الجميل
وبالمسرة ينتهي فيك الرجاء
ولسوف تنعم ف البعيد
فلا تخف..عين الله لا تنام
والحفظ خطته ولا أريد شهود....
وأغيب خلف ذهول الروح
لا رفيق ربما ...لكن نبضي بلا قيود
على حافة الرحيل يتمنى الحياة
وينشد من جديد
وموكب الآفاق يحلم أن يقود
ولا مفر من ارتياحه دون ضوضاء الحقيقه
ليست غفله ياقلم الحقائق
إنه عشق التخفي ولن أمل عن الطريقه
شارد هذا الخطى ويسأل
كيف سأبقى؟
ولا حيلة لي من درب موثوق
وطريقي لا يعلم أين مكاني
وأنا متأوه وجراحي تنسيني الطرقات
أنا متهالك لا أعلم كيف البدايات
وأخشى معرفتي حال النهايات
أنا صوت حتى وإن باركه صداه
لن تسمعه أذن فى وحدة حالي
أنا تحت الأسر ولن أرى
هدفي المنشود..
يا ربي آخر دعواتي بالحلق يعاني
من سد يمنعه ويليه سدود
وتجيئ الروح
ياخطى...لماذا الألم..؟
لم تكتمل القصة بعد..إنعم بثباتك
حتى الآن لا تعلم كيف الغد
لا تعلم ماذا بعد الصمت
ربما صوت يحكي سعاده
وطريقك التائه عنك يحكي
كيف دبيبك كان يأن
وكنت له حقآ شوق مرصود....
لا تخشى الموت وإن جاءك
لا تخشى الفقد ولا الوحدة
ولا تعطي لليأس عهود
الشمس ترافق ظلنا
والنهار لا يخاف زحفه من حولنا
والربيع لم يبارح ينتظر يومآ يسود...
ويجيئ دور الإيمان
يتعمق بالذات
يتعلق بجميع الأركان
تتشبع منه النفس ولا ترضى إلاه كيان
مجهول عالم الألفه لمن أصابه العمى
ومباح الاستكشاف لمن أرادك يا هدى
النفس والإيمان فى رياض من خلق
والروح ترقى إلى الأعالي بلا نفق
سر الإله سيبقى هو الطرف الوحيد
بل و الأكيد..لا جدوى من صوت الشهيد
فلقد مضى...عالمه أجمل..وهو بالأفق السعيد
سيفر نبضي يومآ من هذا الجسد المرابط
وسيرتع الإحساس فى زمن بعيد
ولن تعاندني الحياة من جديد
سأقولها قبل الرحيل ومنبري فجر وليد
أنا قلب على الفطرة
حنيف يرتجي الرفعه
يبكي حين يتألم ويتعلم
ويفرح دون أن يجرح فلا يندم
ويتكلم بنبض الروح وإن يأثم
وله برحمات الإله مغامرات
وجل ما يشغله ودآ من ودود
فيا ودود ودآ يا ودود....
بقلمي/ إيمان مبارك أبو الحسن
وأنا لا وقت عندي لمراقبة الماضي
فلقد أسقطته من دفتر عمري المسرود
لا حيلة لي إلا أن أبقى فى ظل ثباتي
لكن عيوني تلمح نبض المستقبل
شمس تتحدى ظل الأرض المحدود
ووجود يمتلك فراغي يملأني وجود
وأنادي ياطير السماء
لا تفارق روعة النقاء
لا تبعثر الطمئنينة خلف أحلام الوقوف
فأمور بعضنا لا تسر
إن جئتنا.. حقآ تفر
خير لك عشق التخيل بالفضاء
والتقلب فى الهدوء والصفاء
أن تعانق الأمل الجميل
وبالمسرة ينتهي فيك الرجاء
ولسوف تنعم ف البعيد
فلا تخف..عين الله لا تنام
والحفظ خطته ولا أريد شهود....
وأغيب خلف ذهول الروح
لا رفيق ربما ...لكن نبضي بلا قيود
على حافة الرحيل يتمنى الحياة
وينشد من جديد
وموكب الآفاق يحلم أن يقود
ولا مفر من ارتياحه دون ضوضاء الحقيقه
ليست غفله ياقلم الحقائق
إنه عشق التخفي ولن أمل عن الطريقه
شارد هذا الخطى ويسأل
كيف سأبقى؟
ولا حيلة لي من درب موثوق
وطريقي لا يعلم أين مكاني
وأنا متأوه وجراحي تنسيني الطرقات
أنا متهالك لا أعلم كيف البدايات
وأخشى معرفتي حال النهايات
أنا صوت حتى وإن باركه صداه
لن تسمعه أذن فى وحدة حالي
أنا تحت الأسر ولن أرى
هدفي المنشود..
يا ربي آخر دعواتي بالحلق يعاني
من سد يمنعه ويليه سدود
وتجيئ الروح
ياخطى...لماذا الألم..؟
لم تكتمل القصة بعد..إنعم بثباتك
حتى الآن لا تعلم كيف الغد
لا تعلم ماذا بعد الصمت
ربما صوت يحكي سعاده
وطريقك التائه عنك يحكي
كيف دبيبك كان يأن
وكنت له حقآ شوق مرصود....
لا تخشى الموت وإن جاءك
لا تخشى الفقد ولا الوحدة
ولا تعطي لليأس عهود
الشمس ترافق ظلنا
والنهار لا يخاف زحفه من حولنا
والربيع لم يبارح ينتظر يومآ يسود...
ويجيئ دور الإيمان
يتعمق بالذات
يتعلق بجميع الأركان
تتشبع منه النفس ولا ترضى إلاه كيان
مجهول عالم الألفه لمن أصابه العمى
ومباح الاستكشاف لمن أرادك يا هدى
النفس والإيمان فى رياض من خلق
والروح ترقى إلى الأعالي بلا نفق
سر الإله سيبقى هو الطرف الوحيد
بل و الأكيد..لا جدوى من صوت الشهيد
فلقد مضى...عالمه أجمل..وهو بالأفق السعيد
سيفر نبضي يومآ من هذا الجسد المرابط
وسيرتع الإحساس فى زمن بعيد
ولن تعاندني الحياة من جديد
سأقولها قبل الرحيل ومنبري فجر وليد
أنا قلب على الفطرة
حنيف يرتجي الرفعه
يبكي حين يتألم ويتعلم
ويفرح دون أن يجرح فلا يندم
ويتكلم بنبض الروح وإن يأثم
وله برحمات الإله مغامرات
وجل ما يشغله ودآ من ودود
فيا ودود ودآ يا ودود....
بقلمي/ إيمان مبارك أبو الحسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق