التقينا هكذا من غير ميعاد..
احببت حروفه
وارددكلماته
ادمنت كل ما يكتبه
كاني مبتدئة بالقراءة
اتلذذ بالمعاني لانها افهمها وحدي
ومع كل كلمة كأنه يقدم لي
باقة ورد...
ابتسامته تسعد روحي
احب الصباح لانه يحمل لي
شيء منه..
وفي المساء..
يرسل لي سلال الياسمين
مع ديوان من الشعر
عشقته....
وعشقا كلماته
هو واحة لروحي
المتعبة........
بقلمي سارة فيصل..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق