تتلقفنا الاغترابات
تمتد اياد مضرجه بالدماء أو الحنين
انها ذكريات الأمس الذى لم يبعد بعد
رغم مرور السنوات
فالاحداث العظيمة لا تبرح عن ذاكرتنا
انها مازالت حيه فينا ونحن نتحاشى الموت مراوغة
نبحث بين حنايا الماضى و الحاضر عن واقع نستند إليه
نتنفس بعضا من الهواء النقي في فترة استراحتنا القصيرة.
نعاود بعدها العدو على سطح الكرة الارضية اللانهائى
نعيد رحلة ماجلان
مجد الاسكندر الاكبر
مقاومة سبارتكوس
نقرأ كافكا من جديد .
لكننا نتذكر دائما ان كل من غيروا التاريخ
ماتوا وسط الطريق..
بقلمى
MM
12/10/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق