حرارتي حارقة ...كما الشمس
كم مرة زارني الخوف
هربت شراييني من الموت
وشائعات تتدحرج
إلي شهوة أن ألمس القمر
الكذب طاف، غرق الشارع في حلم لم يثبت
الظمأ هرب
والنيل إلي رحمة الله
ولسان كل منهم ساخن
فقررت أن أطوي كل الأحاديث في خاطري
وتركت نفسي تتفسخ
حرارتي من حرارة الشمس
وإضاءتي سوداء
كلما بزغت
تعلو شطآن البحر
وتظلم الدنيا في صمت
يا أنا
هل يمارس معك الليل صديق
هل يهرب منه أو تعانقه
أتدير طريقك كما ترغب
وتنكمش في زاوية وتحبط حتى ينتهي الليل
أتلتصق قدماك وتنتظر الصباح
ليسحبك للحقيقة المرة
-------
المختار زهير القططي
فلسطين
كم مرة زارني الخوف
هربت شراييني من الموت
وشائعات تتدحرج
إلي شهوة أن ألمس القمر
الكذب طاف، غرق الشارع في حلم لم يثبت
الظمأ هرب
والنيل إلي رحمة الله
ولسان كل منهم ساخن
فقررت أن أطوي كل الأحاديث في خاطري
وتركت نفسي تتفسخ
حرارتي من حرارة الشمس
وإضاءتي سوداء
كلما بزغت
تعلو شطآن البحر
وتظلم الدنيا في صمت
يا أنا
هل يمارس معك الليل صديق
هل يهرب منه أو تعانقه
أتدير طريقك كما ترغب
وتنكمش في زاوية وتحبط حتى ينتهي الليل
أتلتصق قدماك وتنتظر الصباح
ليسحبك للحقيقة المرة
-------
المختار زهير القططي
فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق