قصيدة بعنوان ***** الخنجر العربى
قتلى من قتلى
أنا العربى
تقتلنى الكلمات فى البيداء
يقتلنى الحب
وحمامتنا طارت من بكاء
وأستطاع القلب أن يكون
وردة
أو زهرة
أو انهيار
حول مسار الانتصار
بكل ما أوتيت من قوة
أكره الانكسار
كى أصفق لميلادى
لميلاد النهار
هى ساعة لتعرفنى
بأنى أحب حديقتى الصغيرة
وأحب أنفجارى ثأرى
فى وجه آيات ظلمك
الف الف عام أعيش
لغتى
ووصايا الرب تحرصنى
عجبا لماذا تكرهنى ؟
وأنا اكره ظلك العارى
تدخلنى ملامحك
يدخلنى ما تحس به
هل تدرك الموجود فيك
أتقتلنى وتسلم من غضبى
لو أستطيع أعدت ترتيب مشاعرك
فهنا حبى
فهنا عسل الحياة
فهنا عودى
سقط القناع
من وجه الأغانى
رأيتك كما الحقيقة
تحرمنى من كلامى
وتعبث فى ماء عيدى
قلت لك القتل
ليس وسيلتى لتفقد الاشياء
يدخلنى الحب
فتنبت عصافير غيدى
كن أخر الطلقات
تقتلك ....... نعم
فلا تركن لصمتى
وأترك اوهامك فى النجاة
وأنتبه لجريمتك
أتقتلنى وتمنحنى فوضى
حلم السراب
أنا البداية
والبداية أنا
أنا فرح خفيف
فى صدر امرأة
شمعة فى يد
طفل القصيدة
تهتز البناية
تجرى المشاعر والأبواب
تختفى الرايات
يحملنى الكلام الى الكلام
ومسدسى
يسقط من انفجارى
فاحظر نارى
وانهيارى
من أعطاك قتلى
أمن قتلى الى قتلى
أعلم
هى أخر الكلمات
هل تحولها سلام
الى السلام
أم نعود لآيات الضحية
الطائرات تعاود قصفى
تمطرنى القنابل
أنتبه اذا اقتربت
فأموت معدى
قد تصاب بطلقتى الاخيرة
هل تصدق رائحة الحرب ؟
وهى تملا صدرك
هل ترى أشلائى ؟
تحت المبانى
حاصر جنونك
وأسكن بجوار المغارة
هل ترى الحمام
وذكر العنكبوت
تمهل لتسمع صوت الخيول
وأنت تقطع عشب الشعوب
فكرت يوما فى الرحيل
وأن أرفع خيمتى
من بركان رغبتى
فى ان أقتلك
لا كان داخلى يمنعنىمن داخلى
من مئذنة أنتقامى
الف الف قذيفة
ومازالت حيا
فى فجر الفصول
ضع شعورك
بالغضب
ضع مسدسك
وأنا ادع دور الضحية
-----------------------------------------
بقلم الشاعر محمد الليثى محمد
قتلى من قتلى
أنا العربى
تقتلنى الكلمات فى البيداء
يقتلنى الحب
وحمامتنا طارت من بكاء
وأستطاع القلب أن يكون
وردة
أو زهرة
أو انهيار
حول مسار الانتصار
بكل ما أوتيت من قوة
أكره الانكسار
كى أصفق لميلادى
لميلاد النهار
هى ساعة لتعرفنى
بأنى أحب حديقتى الصغيرة
وأحب أنفجارى ثأرى
فى وجه آيات ظلمك
الف الف عام أعيش
لغتى
ووصايا الرب تحرصنى
عجبا لماذا تكرهنى ؟
وأنا اكره ظلك العارى
تدخلنى ملامحك
يدخلنى ما تحس به
هل تدرك الموجود فيك
أتقتلنى وتسلم من غضبى
لو أستطيع أعدت ترتيب مشاعرك
فهنا حبى
فهنا عسل الحياة
فهنا عودى
سقط القناع
من وجه الأغانى
رأيتك كما الحقيقة
تحرمنى من كلامى
وتعبث فى ماء عيدى
قلت لك القتل
ليس وسيلتى لتفقد الاشياء
يدخلنى الحب
فتنبت عصافير غيدى
كن أخر الطلقات
تقتلك ....... نعم
فلا تركن لصمتى
وأترك اوهامك فى النجاة
وأنتبه لجريمتك
أتقتلنى وتمنحنى فوضى
حلم السراب
أنا البداية
والبداية أنا
أنا فرح خفيف
فى صدر امرأة
شمعة فى يد
طفل القصيدة
تهتز البناية
تجرى المشاعر والأبواب
تختفى الرايات
يحملنى الكلام الى الكلام
ومسدسى
يسقط من انفجارى
فاحظر نارى
وانهيارى
من أعطاك قتلى
أمن قتلى الى قتلى
أعلم
هى أخر الكلمات
هل تحولها سلام
الى السلام
أم نعود لآيات الضحية
الطائرات تعاود قصفى
تمطرنى القنابل
أنتبه اذا اقتربت
فأموت معدى
قد تصاب بطلقتى الاخيرة
هل تصدق رائحة الحرب ؟
وهى تملا صدرك
هل ترى أشلائى ؟
تحت المبانى
حاصر جنونك
وأسكن بجوار المغارة
هل ترى الحمام
وذكر العنكبوت
تمهل لتسمع صوت الخيول
وأنت تقطع عشب الشعوب
فكرت يوما فى الرحيل
وأن أرفع خيمتى
من بركان رغبتى
فى ان أقتلك
لا كان داخلى يمنعنىمن داخلى
من مئذنة أنتقامى
الف الف قذيفة
ومازالت حيا
فى فجر الفصول
ضع شعورك
بالغضب
ضع مسدسك
وأنا ادع دور الضحية
-----------------------------------------
بقلم الشاعر محمد الليثى محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق