السبت، 14 سبتمبر 2019

بقلم // فراس ابو أمجد //

إعتذاري لنفسي

أنا آسف ولن تجدي بنفع
          فقد فات الأوان على إعتذاري
خرجت لعالم الأحياء لكن
            ندمت وليتني صدقت جاري
ظلمتك مذ خرجت بغير وعي
               فنفسي قد أهنتك بإختصار
تطاولت الرؤوس عليك حتى
               غدوت كجيفة وسط القفار
فطيب القلب أعماني لأني
             ظننت بطيبتي ألقى مساري
فما نفع التأسف بعد هذا
           تعود كرامتي إن عدت داري

بقلمي
فراس أبو أمجد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مناجاة 🖊 حمزه راضي الفريجي

مناجاة في التيه المترامي ،،، في عينيك السوداوين ،،، الضوء يتباعد !! ينفذحافيا وعاريا !! إلا ما رحم ربي ،،، أناجي الأمل المعقود في هامتي أمسد...