لها
علني ألقاها
وأنا الذي طفت بالشوط سبعا حول حماها
هي القلب الكبير وخلتني اهواها وهل أهواها!؟
إني أبصرت المشاعر حينما رمت طرفا خفيا يحمل آها
الوجه بدرا في ليلة تم ومعصوب نجوم العمر سماها
أستحي منها بيد اني سمعت الحسن يغني في عيناها
وصرت أنا سجين حب أأدعوها بأخيتي ثانية
فيا الله لو أني وقلبي وكلي أراها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق