في غيابك..
و أنت دائما غائب
تعلمت لغة التجاهل..
حتى نستطيع التواصل..
في غيابك..
بعد حضورك النادر
الذي يستنزف كل المشاعر..
ثم تغادر..
تعلمت لن لا أكون أرجوحة..
لرغباتكَ..
أو مرفأ لنوبات عشقكَ..
تعلمت أن لا أكون
تائهةً .. معكَ..
تائهةً من دونكَ..
تائهةً بكَ إلى الأبد
فهل تُراني حقا تعلمت..؟!
إلهام يوسف
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق