" انا و أنتِ ظل واحد ...!"
هيوستن، تكساس، اغسطس٢٠٢٠
أنا قطعةٌ منك
سواء في لحظة فراغك
أو في لحظة ضياعك
دائما ابقى معك...
كظلك المتفتّت
أينما تذهبين
بلا عناء اتبعك ..!
و عندما تدق
الساعة دقتها الأولى
هذا المساء
سأختفي وراء
هذه الأصوات...!
اذا لم تجدني
ساعة هذا الحائط
قد أطفأت
كل نيران أوجاعك...!
#جمال_عبدالمومن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق