لمْ أَعُدْ أُدْرِكُ بِأَيِّ غَفْلَةٍ
تَبَعْثَرَتَ بِباطِنِ كَفي!!!؟
وضاقَتْ ضِفافي
كَعَوْدَةِ أَلَمٍ هاجَرَ مُخاتَلَةً
وعادَ بلا تَكَلُّفْ،
كَمَنْ يُحْسِنُ الظَنَّ بِنَفْسِهِ. لمْ
وَلِأَني أَضَعْتُ اللحَظاتِ
تَأَمَّلَ كُلَّ الإنْحِناءاتِ
لِيَبْحَثَ عَنْ وَهْني،
وَعَن ضَعفِ التَفاصيل .
أَلَمٌ...
أَلَمٌ غَيرُ قابِلٍ للتَعَرُّف،
...إنهُ ماكِرٌ حينَ قَدَّمَ وَجْهَهُ كَهَدِيَةٍ،
فَتُهْتُ بارتِباكِ المَرامي
وَزَحْمَةِ المَقاصِدِ،
فَلَمْ أَعْرِفُني
وَرُبَما هِيِ المَرَةُ الأخيرةُ لِأَراني.
دجى سالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق