على نوافذ الذاكرة
ينتظر الأمل
بلهفة المشتاق
تتراقص الأمنيات
كلما لاح لي طيفك
ابتسم وتداعب روحي كلماتك
التي تحمل كل الشوق
اشعر بالنسبم يتسرب من النافذة
أو يخيل لي...
لا زلت سرا مخباء باعماقي
وروحي تشعر بالظماء والغربة
ولا زالت نوافذ ذاكرتي مشرعة
تنتظر لقاءك....
بقلمي..سارة فيصل..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق