السبت، 12 أكتوبر 2019

بقلم الكاتب // محروس محمد ابراهيم //

.....قالت له وداعا .
...بعد ما كان هو الهنا
....وكانت شمساً تعبق طيبا
....و وروداً فى قصيده
....عبيرها فاق السما
....ولبست تاج العز .
....وبها اعتز التاج وكان فى هنا
...ف سيده النساء تعاتبك
...ف هل ان تركتها
....فى نساء قبلها او بعدها ؟
...ف انا لم أأنس سيده
...فى مثل جمالها ونضجها
....ومثلها انا لم أرى ..
.....( محروس محمد ابراهيم  ) ( كتاباتى )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مناجاة 🖊 حمزه راضي الفريجي

مناجاة في التيه المترامي ،،، في عينيك السوداوين ،،، الضوء يتباعد !! ينفذحافيا وعاريا !! إلا ما رحم ربي ،،، أناجي الأمل المعقود في هامتي أمسد...